مصنع مواسم للتمور البلدي الاحساء واتساب / 00966554334179 موبايل / 00966505595990 www.mawasemdates.com

    مائدة بلا تمر.....مائدة فقيرة

    يعتبرالتمر أحد أفضل الأطعمة الحلوة المفيدة والتي يمكن أن تنظم عملية الهضم، وتمد الجسم بالعديد من المغذيات. فما هي فوائد التمر؟ 

    وفوائد التمر كثيرة وإليكم بعض منها



    مكافحة الاسهال والاضطرابات المعوية

    علاج فقر الدم

    الوقاية من مشاكل القلب

    الوقاية من بعض سرطانات الجهاز الهضمي

    قد تدخل في حميات زيادة الوزن أو حتى انقاصه

    التمور مصدر غني بالفيتامينات والمعادن والألياف الغذائية






    لولا الألم لكان المرض راحة تحبب الكسل، ولولا المرض لافترست الصحة أجمل نوازع الرحمة في الإنسان، ولولا الصحة لما قام الإنسان بواجب ولا بادر إلى مكرمة، ولولا الواجبات والمكرمات لما كان لوجود الإنسان في هذه الحياة معنى


    شجرة النخيل المباركة

    أشجار النخيل من الاشجار المباركة ، وذلك لفوائد ومنافعه الكثيرة ،حيث أن كل جزء من أجزاء شجرة النخيل إلا وله إستخدام في حياة الانسان ، ومن ثمار النخل يخرج البلح والتمر الذي يعتبر غذاء متكامل ،والذي يمد الانسان بالطاقة من خلال إحتوائه على الكثير من البروتينات والالياف والمعادن المهمة مثل الكالسيوم والحديد والكبريت والصوديوم والماء والسكريات المفيدة وغيرها.


    تمر الموسم من مواسم


    يعتبر التمر أحد أقدم الفواكه المزروعة في العالم بالإضافة إلى ذلك تتميز التمور بالطعم الحلو واللذيذ، لذا فإنَّه من الممكن استخدامها في وصفات الحلويات لإعطائها الحلاوة بالإضافة إلى القيمة الغذائية، ومن الجدير بالذّكر أنّ التمر غنيّ بالسعرات 
    الحرارية إلا أنّه يعدّ إحدى الخيارات الصحيّة عند تناوله باعتدال
    يحتوي التمر على العديد من المركبات والعناصر الغذائية المهمّة
     التي تُكسب الجسم الكثير من الفوائد الصحيّة، ومن فوائد التّمر نذكر ما يأتي

    يعتبر التمر مصدراً غنيّاً بالبوتاسيوم المهمّ لصحّة الجسم، فهو يلعب دوراً رئيسيّاً في بناء العضلات، والسيطرة على توازن السوائل، وتنظيم ضربات القلب وضغط الدم، والوقاية 
    من السكتات الدماغيّة وأمراض القلب المختلفة

    يعتبر التمر مصدراً جيداً لفيتامين ب3 أو ما يسمى بالنياسين، والذي يساعد على تحويل الطّعام إلى طاقة داخل الجسم، كما أنَّه يدخل في وظائف الأعصاب المختلفة

    يعتبر التمر مصدراً جيداً لفيتامين ب6 الذي يلعب دوراً مهماً في بناء العضلات، ونموّ الشعر والأظافر

    يعتبر التمر غنيّاً بالألياف الغذائيّة؛ حيث إنَّ تناول أربع حبات من التمر يزوّد الرجال بما يقارب 21%، والنساء بما يقارب 30% من احتيجاتهم اليومية من الألياف، والتي تعتبر مهمّة جداً للوقاية من الإمساك، والشعور بالشبع لمدة أطول عن طريق إبطاء عمليّة تفريغ المعدة من الطعام، وتقليل مستوى الكولسترول السيء في الدم

    يعتبر التمر مصدرا جيدا للحديد الذي يدخل في تكوين خلايا الدم الحمراء، التي تعمل على نقل الأكسجين إلى خلايا الجسم

    يمكن أن يكون التّمر خياراً جيّداً للأشخاص المصابين بمرض السكري، فبالرغم من أنَّ التمر مرتفعٌ بالسعرات الحراريّة والسكريّات، إلا أنَّ مؤشر الجهد السكري له يعدّ منخفضاً، وهذا يعني أنَّ تناوله باعتدال وكجزء من نظام غذائيّ متوازن لا يؤدي إلى ارتفاع كبير ومفاجئ لمستوى السكر في الدم

    يحتوي التمر على حمض التّانّيك الذي يعتبر من مضادات الأكسدة الطبيعيّة التي تعرف بالبوليفينول حيث إنّها تساعد على وقاية خلايا الجسم من التلف، كما تمتلك خصائص مضادّة للالتهابات، وعليه فإنَّ تناول التّمر قد يساعد على الوقاية من السرطان

    يساعد التّمر على توفير طاقة للجسم بشكل سريع. 
    يساعد التمر على الوقاية من مشاكل الجهاز الهضميّ؛ حيث إنَّ التمر الطازج يكون لينّاً وسهل الهضم، كما أنَّه يحتوي على الألياف الذائبة  وغير الذائبة

    يساعد التمر على زيادة قوة العظام؛ وذلك لاحتوائه على مجموعة من المعادن المهمّة، كالسيلينيوم والمنغنيز والنحاس والمغنيسيوم

    يساعد التمر على التخفيف من الحساسية بشكل عام، والحساسية الموسميّة بشكل خاص، وذلك لاحتوائه على مركب الكبريت العضوي

    يساعد التمر على تخفيف الألم وزيادة توسّع عنق الرحم أثناء الولادة

    يمتلك التمر خصائص مضادة للميكروبات

    قالوا عن التمور

    عرف التمر لفترة طويلة من تاريخ الجزيرة العربية بأنه «خبز العرب»، حيث لا يخلو منزل من التمر، ولا تخلو سفرة أو جلسة منه
    عندما هجا الفرزدق بني سعد، واصفاً طعامه بالتمر العتيق، ذي العصارة السيئة، فيقول
    فَاِهجُر دِيارَ بَني سَعدٍ فَإِنَّهُمُ
    قَومٌ عَلى هَوَجٍ فيهِم وَتَهشيمِ
    مِن كُلِّ أَقعَسَ كَالراقودَ حُجزَتُهُ
    مَملوأَةٌ مِن عَتيقِ التَمرِ وَالثومِ
    إِذا تَعَشّى عَتيقَ التَمرِ قامَ لَه
    تَحتَ الخَميلِ عِصارٌ ذو أَضاميمِ
    ويقول أبو نواس في وصف حلاوة التمر وطيب مذاقه
    لَيسَت إلى النَخلِ وَالأَعنابِ نِسبَتُها
    لَكِن إلى العَسَلِ الماذِيِّ وَالماءِ
    وقال ابن وكيع التنيمي في وصف النخل حاملات التمر، متغنياً بجمال حباتها
    أَما تَرى النَخلَ طارِحاً بَلَحاً
    جاءَ بَشيراً بِدَولَةِ الرُطَبِ
    كَأَنَّهُ وَالعُيونُ تَنظُرُهُ
    إذا بَدا زَهرُهُ عَلى القُضُبِ
    مَكاحِلٌ مِن زُمُرُّدٍ خُرِطَت
    مُقَمَّعاتُ الرُؤوسِ بِالذَهَبِ
    ويقارب ابن رشيد القيرواني طعم المجد، بالمر، على خلاف طعم التمر الحلو، ويقول
    والمجدُ مرٌّ طَعْمُه
    لا تحسبنَّ المجْدَ تمرَا
    واطمعْ ولا تَهْزِم رجَا
    ءَك إِنَّ بعد العُسْر يُسْراً
    والدَّهر يجمعُ ثم يس
    مَحُ قد رأَينا ذاكَ دَهْراً
    وقال الشاعر محمد علي الأعسم النجفي، يصف التمر دواءً لأصحاب الفالج
    لكن من يأكل تمراً أو عسل
    عليه عند ذلك الفالج زل