حث الرسول محمد صلى الله عليه وسلم على تناول سبع حبات من التمر صباح كلّ يوم
فمن عمل بها لن يصيبه سم ولا سحر وهو بإذن الله عافٍ معافى، قال سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام: (مَنْ تَصبَّح بسبْعِ تَمَراتٍ، عَجْوةٍ، لم يضرَّه ذلك اليومَ سُمٌّ ولا سِحْرٌ) [صحيح]، وقال أيضاً: (بيتٌ لا تمرَ فيهِ، جياعٌ أهلُهُ) [صحيح] لبركة هذه الثمرة وفوائدها
ذكر في القرآن الكريم وبالتحديد في سورة مريم الرطب أي التمر حينما نادى منادٍ على مريم عليها السلام أثناء ولادتها بسيدنا عيسى أن تهز شجرة التمر كي يسقط الثمر وتأكل منه لتسهيل عملية الولادة ولتقليل النزيف المرافق لما بعد عملية الولادة ولكونها ثمرة مباركة وغنية بالعناصر الغذائية والفيتامينات المهمة، قال الله تعالى في كتابه العزيز: (وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا) [مريم: 26]. يسنّ في الإسلام أن يفطر الإنسان الصائم على حبات من التمر ويفضل أن يكون العدد وتراً،
قال عليه الصلاة والسلام: ( إذا أفطَرَ أحَدُكم، فليُفطِرْ علَى تَمرٍ فإنَّهُ بَرَكَةٌ، فإنْ لم يَجِد تَمرًا، فالماءُ فإنَّهُ طَهورٌ) صحيح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق